0 تصويتات
في تصنيف حلول مناهج الكتب الدراسية بواسطة

اكتب مقالا عن خطر ظاهرة التنمر بين بعض طلاب المدارس

حل سؤال اكتب مقالاً عن خطر ظاهرة التنمر بين بعض طلاب المدارس

يسعدنا اختياركم لنا وزيارتكم الكريمة لموقعنا موقع جيل الغد من أجل الحصول على المعلومة الكافية والشافية حول

أكتب مقالاً عن خطر ظاهرة التنمر بين بعض طلاب المدارس

، ولا أنسى أني مفكر ناقد، وأستحضر المفكرة التي حررتها في التمرين السابق لتذكرني بمعايير التفكير الناقد عند الكتابة أو التحدث مع الآخرين.

التنمر هو سلوك عدواني يمارسه عدد محدود من الطلاب في المدرسة على طلاب آخرين بشكل مستمر ومتكرر (أشكال التنمر : لفظي -جسدي- اجتماعي- إلكتروني)

الإجابة الصحيحة هي 

يمكن وصف التنمر المدرسي بالعديد من الطرق المختلفة, والتي قد تشمل العنف الجسدي مثل الركل أو الضرب أو تمزيق الشعر, وقد تنطوي فقط على الشتائم أو العزلة عن المجموعة أو تحميل (تعديل) صور شخصية للضحية بشكل غير قانوني عبر الإنترنت, ويتم الإساءة إلى الفتيات خاصة بطرق قد لا يلاحظها الأشخاص الآخرين على الفور ولكنها تؤذيهن بشدة.

يمكن لأي شخص أن يصبح هدفًا لأعمال التنمر, لذلك لا جدوى من لوم نفسك والبحث عن الأسباب, حيث لا تنتهي أعمال التنمر بالضرورة حتى لو حاول الأشخاص المستهدفون تغيير أنفسهم وفقا لما يطلبه المتنمرون, على سبيل المثال, عندما يفقد شخص بدين الوزن, فقد يجد المتنمرون سببًا جديدًا لإساءة معاملة الطلاب المستهدفون أو البدء في الإساءة إلى طالب آخر, ولا توجد أية أسباب فعلية على الإطلاق تبرر أعمال التنمر والترهيب داخل المدارس.

في الماضي، كان يُعتقد أن المتنمرين يمارسون أعمال الترهيب والتخويف لأنهم يعانون من تدني احترام الذات, أما في الوقت الحاضر تعتبر الحاجة إلى إثبات الشخص المتنمر لذاته وتأكيدها هي السبب الأكثر احتمالا وشيوعًا, وقد تكون ممارسة أعمال التنمر وسيلة أيضًا للتعامل مع المشاعر السلبية لدى الشخص, كما قد يكون المتنمر نفسه ضحية سابقة لأعمال الترهيب والعنف, وعلى الرغم من ذلك عادة ما تُظهر ضحايا هذا السلوك المزيد من التعاطف والمودة أكثر من غيرها, وتكون هذه الخصائص مفيدة جدًا في مرحلة البلوغ إن لم يكن في وقت أقرب, وعلى الأرجح يكون ضحايا التنمر أشخاصًا وأصدقاءً جيدين للغاية بالفعل في مرحلة الطفولة.

يعد التعرض للإساءة أمرًا صعبًا, حيث يتعرض العديد من الأطفال للإيذاء يوميًا في المدرسة, وهو أمر يعد جريمة بشكل تلقائي إذا حدث بين البالغين, وفي الوقت الحاضر، يتم التعامل مع التنمر الجسدي بصورة أكثر ملائمة على الأرجح عن ذي قبل, يجب اللجوء إلى الشرطة بشأن المسائل التي تتعلق بالعنف, كما أن يعد الاعتداء اللفظي والتلاعب والاستغلال والاستبعاد من المجموعة أيضًا من الأشكال الشائعة جدًا للتنمر, لذا ينبغي أن يكون المعلمين والآباء والطلاب الآخرين قادرون على التصدي لها.

يجب أن تتوقف أعمال التنمر والترهيب، ليس فقط بسبب الضحية ولكن أيضًا من أجل المتنمر نفسه, حيث تشير الدراسات إلى أن المتنمرين أنفسهم من المحتمل أن يكونوا أكثر فشلاً في الحياة في وقت لاحق, على سبيل المثال, هم أكثر الأفراد عرضة لارتكاب جرائم في سن مبكرة عن غيرهم, كما قد يواجه ضحايا التنمر صدمات من شأنها أن تؤثر عليهم في مرحلة البلوغ.

1 إجابة واحدة

0 تصويتات
بواسطة
 
أفضل إجابة
أكتب مقالاً عن خطر ظاهرة التنمر بين بعض طلاب المدارس، ولا أنسى أني مفكر ناقد، وأستحضر المفكرة التي حررتها في التمرين السابق لتذكرني بمعايير التفكير الناقد عند الكتابة أو التحدث مع الآخرين.

التنمر هو سلوك عدواني يمارسه عدد محدود من الطلاب في المدرسة على طلاب آخرين بشكل مستمر ومتكرر (أشكال التنمر : لفظي -جسدي- اجتماعي- إلكتروني)

الإجابة الصحيحة هي

يمكن وصف التنمر المدرسي بالعديد من الطرق المختلفة, والتي قد تشمل العنف الجسدي مثل الركل أو الضرب أو تمزيق الشعر, وقد تنطوي فقط على الشتائم أو العزلة عن المجموعة أو تحميل (تعديل) صور شخصية للضحية بشكل غير قانوني عبر الإنترنت, ويتم الإساءة إلى الفتيات خاصة بطرق قد لا يلاحظها الأشخاص الآخرين على الفور ولكنها تؤذيهن بشدة.

يمكن لأي شخص أن يصبح هدفًا لأعمال التنمر, لذلك لا جدوى من لوم نفسك والبحث عن الأسباب, حيث لا تنتهي أعمال التنمر بالضرورة حتى لو حاول الأشخاص المستهدفون تغيير أنفسهم وفقا لما يطلبه المتنمرون, على سبيل المثال, عندما يفقد شخص بدين الوزن, فقد يجد المتنمرون سببًا جديدًا لإساءة معاملة الطلاب المستهدفون أو البدء في الإساءة إلى طالب آخر, ولا توجد أية أسباب فعلية على الإطلاق تبرر أعمال التنمر والترهيب داخل المدارس.

في الماضي، كان يُعتقد أن المتنمرين يمارسون أعمال الترهيب والتخويف لأنهم يعانون من تدني احترام الذات, أما في الوقت الحاضر تعتبر الحاجة إلى إثبات الشخص المتنمر لذاته وتأكيدها هي السبب الأكثر احتمالا وشيوعًا, وقد تكون ممارسة أعمال التنمر وسيلة أيضًا للتعامل مع المشاعر السلبية لدى الشخص, كما قد يكون المتنمر نفسه ضحية سابقة لأعمال الترهيب والعنف, وعلى الرغم من ذلك عادة ما تُظهر ضحايا هذا السلوك المزيد من التعاطف والمودة أكثر من غيرها, وتكون هذه الخصائص مفيدة جدًا في مرحلة البلوغ إن لم يكن في وقت أقرب, وعلى الأرجح يكون ضحايا التنمر أشخاصًا وأصدقاءً جيدين للغاية بالفعل في مرحلة الطفولة.

يعد التعرض للإساءة أمرًا صعبًا, حيث يتعرض العديد من الأطفال للإيذاء يوميًا في المدرسة, وهو أمر يعد جريمة بشكل تلقائي إذا حدث بين البالغين, وفي الوقت الحاضر، يتم التعامل مع التنمر الجسدي بصورة أكثر ملائمة على الأرجح عن ذي قبل, يجب اللجوء إلى الشرطة بشأن المسائل التي تتعلق بالعنف, كما أن يعد الاعتداء اللفظي والتلاعب والاستغلال والاستبعاد من المجموعة أيضًا من الأشكال الشائعة جدًا للتنمر, لذا ينبغي أن يكون المعلمين والآباء والطلاب الآخرين قادرون على التصدي لها.

يجب أن تتوقف أعمال التنمر والترهيب، ليس فقط بسبب الضحية ولكن أيضًا من أجل المتنمر نفسه, حيث تشير الدراسات إلى أن المتنمرين أنفسهم من المحتمل أن يكونوا أكثر فشلاً في الحياة في وقت لاحق, على سبيل المثال, هم أكثر الأفراد عرضة لارتكاب جرائم في سن مبكرة عن غيرهم, كما قد يواجه ضحايا التنمر صدمات من شأنها أن تؤثر عليهم في مرحلة البلوغ.

اسئلة متعلقة

موقع جيل الغد منصة إجتماعية لاثراء المحتوى العربي بالعديد من الاسئلة والاجابات الصحيحة تمكن المستخدمين من طرح أسئلتهم بمختلف المجالات مع إمكانية الإجابة على أسئلة الغير
...