Question

مقياس رقمي يشير إلى الطاقة المتحررة من الزلازل:

يسرنا نحن فريق موقع “ جــــيـــل الغــــد ”. أن نظهر الاحترام لكافة الطلاب وأن نوفر لك الاجابات النموذجية والصحيحة للاسئلة الصعبة التي تبحثون عنها, على هذا الموقع ومساعدتك عبر تبسيط تعليمك ومن خلال هذا المقال سنتعرف معا على حل سؤال. 

مقياس رقمي يشير إلى الطاقة المتحررة من الزلازل:

 

ونود عزيزي الطالب والطالبة عبر منصة موقع جـــيـــل الغــــد jalghad.org أن تعاودوا زيارتنا دائمآ، وللتسهيل عليكم يرجي منكم كتابة جيل الغد في نهاية كل سؤال في بحث جوجل حتي يظهر لكم جيل الغد وبه الإجابة النموذجية. والآن نضع السؤال بين أيديكم والى نهاية سؤالنا نضع لكم الجواب الصحيح لهذا السؤال الذي يقول :

مقياس رقمي يشير إلى الطاقة المتحررة من الزلازل:

الإجابة هي 

العزم الزلزالي

Answer 1

مقياس رقمي يشير إلى الطاقة المتحررة من الزلازل:

الإجابة هي

العزم الزلزالي.

الزلازل هي ظاهرة طبيعية تحدث نتيجة تحرك الصفائح التكتونية في القشرة الأرضية. وتعد الزلازل من أخطر الكوارث الطبيعية التي يمكن أن تصيب الإنسان، حيث يمكن أن تسبب خسائر بشرية ومادية كبيرة.

لقياس شدة الزلازل، يتم استخدام مقياس ريختر. وهو مقياس رقمي يشير إلى الطاقة المتحررة من الزلازل. تم تطوير هذا المقياس من قبل عالم الزلازل الأمريكي تشارلز فرانسيس ريختر في عام 1935.

يتراوح مقياس ريختر من 0 إلى 9، حيث يشير الرقم 0 إلى زلزال ضعيف لا يمكن شعوره إلا بأجهزة القياس، بينما يشير الرقم 9 إلى زلزال مدمر يمكن أن يتسبب في دمار واسع النطاق.

كيفية حساب مقياس ريختر

يتم حساب مقياس ريختر بناءً على مقدار الاهتزاز الذي يسجل بواسطة جهاز قياس الزلازل (السيزموغراف). يعتمد المقياس على لوغاريتم مقدار الاهتزاز، مما يعني أن كل زيادة بمقدار واحد في المقياس تشير إلى زيادة بمقدار عشرة أضعاف في الطاقة المتحررة.

على سبيل المثال، زلزال بقوة 5 على مقياس ريختر يطلق عشرة أضعاف الطاقة من زلزال بقوة 4، ومائة ضعف الطاقة من زلزال بقوة 3.

تأثيرات الزلازل على شدة المقياس

تعتمد شدة الزلازل على عدة عوامل، بما في ذلك:

قوة الزلزال: كلما كانت قوة الزلزال أكبر، زادت شدته.

عمق الزلزال: كلما كان الزلزال أعمق، كانت شدته أقل.

قرب الزلزال من مركز السكان: كلما كان الزلزال أقرب إلى مركز السكان، كانت شدته أكبر.

أهمية مقاييس الزلازل

تستخدم مقاييس الزلازل لتقييم الزلازل وتحديد مدى خطورتها. تساعد هذه المقاييس على اتخاذ الإجراءات اللازمة للحماية من الزلازل، مثل بناء المباني المقاومة للزلازل.

مقياس ريختر

هو أشهر مقياس يستخدم لقياس حجم الزلازل. تم تطويره في عام 1935 من قبل العالم الأمريكي تشارلز فرانسيس ريختر. يعتمد مقياس ريختر على قياس سعة الموجات الزلزالية المسجلة بواسطة جهاز يسمى السيزمومتر.

كلما زاد حجم الزلزال، زادت الطاقة المتحررة منه. على سبيل المثال، يبلغ حجم الزلزال الذي بلغت قوته 7 على مقياس ريختر 100 مليون مرة أكثر من الزلزال الذي بلغت قوته 5 على مقياس ريختر.

مقياس العزم الزلزالي

هو مقياس أكثر دقة من مقياس ريختر. تم تطويره في عام 1979 من قبل العالم الأمريكي هارولد جي. جودوين. يعتمد مقياس العزم الزلزالي على قياس طاقة الموجات الزلزالية التي تصل إلى سطح الأرض.

يتراوح مقياس العزم الزلزالي من 0 إلى 9.9. الزلزال الذي بلغت قوته 9.9 على مقياس العزم الزلزالي هو من أقوى الزلازل التي يمكن أن تحدث.

مقياس ميركالي

هو مقياس يستخدم لوصف شدة الزلازل. تم تطويره في عام 1902 من قبل العالم الإيطالي جورجيو ميركالي. يعتمد مقياس ميركالي على وصف تجارب الناس للزلزال.

يتراوح مقياس ميركالي من 1 إلى 12. الزلزال الذي بلغت شدته 12 على مقياس ميركالي هو أقوى زلزال يمكن أن يشعر به الإنسان.

مقياس ميركالي المعدل

هو مقياس معدل من مقياس ميركالي الأصلي. تم تطويره في عام 1931 من قبل العالم الأمريكي فرانسيس ب. كان. يعتمد مقياس ميركالي المعدل على وصف الأضرار التي تسببها الزلازل.

يتراوح مقياس ميركالي المعدل من 1 إلى 12. الزلزال الذي بلغت شدته 12 على مقياس ميركالي المعدل هو أقوى زلزال يمكن أن يسبب دماراً كبيراً.